قائلا أفيدكم بالآتي أشهد الله أن المعلمة المشكو فى حقها والمراد التشهير بها فقط وهى أ /أمينه عبد الرازق محمود معلمة مثالية وتعرف واجبات عملها الوظيفى بالروضة وكيف تعامل وتتعامل مع الأطفال بالطرق التربوية الصحيحة والمكلفة بالإشراف على الروضة من مدير عام مدارس صلاح سالم الرسمية للغات بمنية النصر أن ما نسب إليها بالتقرير غير صحيح بالمرة وإنما للتشهير بها والمدرسة فقط من أعداء النجاح وما أكثرهم فى هذه الأيام وأشهد الله أن والدة الطفلة الشاكية كانت بمكتب مدير عام المدرسة لتقديم الشكر للمدرسة لحسن وسير التعليم بها ولم تقدم شكوى من المعلمة المراد التشهير بها فى نهاية يوم الأربعاء وسبحان الله فى صبيحة اليوم التالى جاءت بالشكوى الكيدية.
وَقَدْ تعودنا أن النجاح الذي لا يصنع الأعداء فإنما هو نجاح مزيف ، و تتخذ المدرسة و إدارتها كل السبل العلمية الحديثة والتواصل البنّاء بين المدرسين والتلاميذ لخلق جيل قادر على الحوار و البناء و أن العقاب لدينا لا يتمثل على الإطلاق في الضرب إنما هناك طرق أخرى إن أذنب أي منهم ، و يعلم كل من بالمدرسة أننا وبناءً على تعليمات السيد الرئيس نصنع المستقبل من خلال هؤلاء الطلبة ونعتبرهم جميعاً أبناؤنا
وأخيرا فإن الشاكية تعودنا منها التشهير بالمدرسة وتحفيظ أطفالها شكاوى لا أساس لها من الصحة ومثبت ذلك من خلال تواصلها الدائم مع وسائل الإعلان . اشكركم على هذا التوضيح وإتاحة فرصة حق الرد لنا .
