كتب : اسلام نبيل
تمكن فريق منية النصر من الفوز على اصدقاء عاشور بسته أهداف مقابل هدفين في مباراة شهدت كوكتيل من النجوم فى الفريقين … الكابيتانو حلمى المرسى لعب دور المعلم رشدان بينما لم يستطيع العربى لاعب سيف الدين القيام بهذا الدور بعد ان أغلق عليه سامح راضى وحماده مسعدالجهازالفنى لمنية النصر المساحات وفوجىء فريق سيف الدين بوابل من التسديدات الصاروخية بعيدة المدى وقصيرة المدى من المرسى وحكيم الهاترك الذى امتع وأقنع وانتزع تصفيق جماهيرالبجلات التى ملأت جنبات الملعب ليرفع فريق منية النصر ستى شعار ( احنا مابنهزرش) وانذر الحكم رضا الحميدى حسام زيد الذى لجأ للخشونه احيانا والاعتراض احيانا لايقاف تقدم المنياوية ، وشهد اللقاء مباريات جانبية بين سعدمحسن ابن لاعب المنية وابن ميت سلسيل او بالأحرى على معلول وأحمدربيع او بالاحرى عاشورسيف الدين كان التفوق لسعد الذى فتح جبهة من نار وظهر عاشور محرجا من المرسى الذى انطلق بحرية وصال وجال دون الخوف من خشونة عاشور أو بالأحرى لعبه برجوله وحماسة