كتب ياسر عبد الرازق
نفت المملكة العربية السعودية صحة ما ذكرته صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية عن أن حبيب العادلي، الهارب من حكم قضائي في مصر، يعمل مستشارا لولي العهد الأمير محمد بن سلمان، كما نفت ما ذكرته الصحيفة عن إساءة معاملة الموقوفين بتهم فساد بالمملكة.
وصرح سعود كابلي مدير المكتب الإعلامي بالسفارة السعودية في واشنطن، عبر حسابه على تويتر، إنه «من المؤسف أن بن هابارد (مراسل نيويورك تايمز في الشرق الأوسط) لم يحط السفارة علماً بنية نشر مزاعم بإساءة معاملة المملكة للموق
وفين بتهم الفساد، ولو فعل لكنا نفينا ذلك جملة وتفصيلاً. من المفترض أن تعطي نيويورك تايمز المجال للرد على مثل هذه الادعاءات وتضمينها فيما ينشر لحفظ حق الرد».