متابعه احمد بركات
حيث يهدف مع بداية الدراسة بمشيئة الله الى جذب الطلاب والعاملين والخريجين للانخراط في فرق لخدمة المجتمع وفرق لخدمة البيئة حيث لدينا فجوة كبيرة في القوة البشرية في مجالات خدمة المجتمع والبيئة من دعم الايتام ودور الايتام والمسنين ومرضى الاورام واصحاب الاحتياجات الخاصة، ومجالات خدمة المحافظة والجامعة التجميل الحضاري، نظافة المدن، تنظيم المرور، دعم المشروعات الصغيرة الوطنية، وهذه هي معظم ما نحتاجه في مصر وفي الدقهلية وفي المنصورة. اهدافنا من هذه الاستقبالية كبيرة، فجميع الدول التي نجحت، كان للعمل المجتمعي الدور الابرز في نجاحها وهو ما ينقصنا في مصر أن نحب الخير للخير أن نحب خدمة المجتمع حبا في الله تعالى فقط، فهذه هي الرسالة السماوية الحقيقية التي تنادي بها الاديان